Admin
Admin
المساهمات : 951
تاريخ التسجيل : 15/01/2009
 |  موضوع: امرأ’ بشعة قصة حقيقية وقعت  الأحد يناير 18, 2009 3:10 pm | |
|
بسم الله الرحمن الرحيم
... (( امرأة بشعة ))
. ( ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين , واجعلنا للمتقين اماما )
أى
حقا يتخذة الأنسان لفعل نثل هذة المنكرات فى زماننا فكان مع الأسف الشديد
أن وجدنا .. ( العربة الكارو تقف أمام السيارة ) حيث الأخلال بكل المبادئ
البديهية التى عرفها الانسان منذ الابد مما نتج عنة تراكم المصائب ومن كل
حدبا وصوب , لكنة مع كل هذا وذاك نحن لا نقف أمام مركز الأنحلال وكبرى
البشاعة بصورة فردية فلا نلقى بالعبئ الكامل للعربة الكارو لأنة وقف امام
السيارة تحت الظروف الأجبارية حيث نظر أمامة وخلفة فوجد الجميع على شاكلة
داخل البوتقة السيئة..
وأنا من خلال هذة الحادثة .. ( وهى من واقع الحقيقة )
والتى حدثت فى أحدى أرياف مصر لأا أسلط الضوء الاحمر نحو المرأة قطعيا بل
أنبذ فعل الجريمة تجاهها لأنها مثلا عظيم للأنسانية أجمعين فقد جعلت ( منبت ) للحياة عامة.
تعالوا معى اليوم لنعرف ماذا تفعل النساء !!
لاشك
أن معظم القلاقل التى تحدث فى أغلب الأسر للنساء فية طرحا كبير الا من رحم
ربى , فكان هم النابع الحقيقى لأدراك المصائب البشرية ..........
عاد رجل البيت ( فالح ) الى دارة فى أحدى القرى الاريفية ومن أجل نيل قسطا من الراحة يحتاجها بعد بزل حهدا كبيرا فى أرضة الزراعية وذلك فى حضرة زوجتة ( مجبورة )والتى
كانت تنتظرة لأعداد كل ما يلزمة من الطعام والملبس , راح الطرفان يتجالسان
ويتحاكيان ليلا عن حياتهم , وكان الأمر الذى يزعج مجبورة هو أمر الأنجاب
فقد كان غرضا ملحا جدا لفالح ولا يعرف ماهية السببية التى تمنع زوجتة من
الذهاب الى الطبيب لمعرفة الوضع الحقيقى حول عدم الانجاب , حتى فى ذات
الأيام قام بأغضابها وأرسالها لدوار أبيها معللا السبب وظل الأنقطاع بينهم
لفترة طويلة جدا , الأمر الذى أستدعاة الذهاب بنفسة الى دار أبيها لكشف
أمر حقيقة زوجتة التى أكنت وأستلذت التقاعد دون بيتها وأشتعلت شاكلة كبيرة
بينهم,، لكن عندما بلغت المسئلة ذروتها من الحداد والشجن أخبر أحد أخوات
مجبورة ( فالح ) أن هناك مانع خلقى لديها يمنعها من الأنجاب فلا تتعلق
بأمال الطب لأجل أنجاب طفلا الأن لأنة لن يحدث فهذا هو نصيبك وما هو قررتة
لجنة الأطباء فى قريتنا ولذلك لم تخبرك زوجتك ... الأمر الذى زاد من ألم
وحزن فالح بأمالة فى أنجاب أطفالا .
ثم
عاد فالح مع زوجتة الى البيت , وظل طيلة وقتا لا يتحدث ولا يتكلم مع
مجبورة , لكنة قرر فجأة رغبتة فى زواجا أخر على أن تظل مجبورة فى عصمتة.
وفعلا
لم تمضى بضعة أسابيع حتى أقبل فالح بكل جوارحة نحو الزواج من أجل أنجاب
أطفالا , فكان على الوجة المعاكس أزدراءا واضحا من قبل الزوجة وأمتعاضا
جعلتها تقبل على أفعال شنيعة كصورة من الأنتقام فذهبت أدراج عوائق
الأنحطاط والتخلف, ولكن لم يكن أبدا زوجها بالصيد السهل فماذا حدث !
مرت
ايام كانت فيها طبيعة حال مجبورة متغيرة نوعا ما فلا تبدوا بأية مشاعر (
غيرة ) أو أنتقام با ظلت تتعامل مع الوضع بشكلا يسيرا , فكان الحال الذى
لم يعجب فالح فظن أن هناك شيئا مختلفا لابد الحذر منة ....فعاد من عملة
زات يوما لبيت مجبورة وطلب منها أحضار الطعام وقد كان لاكنة كان يتيقن
ويتفطن من الطعام جيدا بعصارة الكثير من الليمون ! وأحضرت الزوجة بعد ذلك
( كوب من الشاى ) فقام الزوج بعصارة ليمون داخل الكوب , وأستطاع أن يكتشف
شيئا رهيبا لا يقوم بة الا صاحب عقلا مخلا بكل أداب القيم الأنسانية , حيث
أكتشف أن كوب الشاى بة مع كل أسفى لذكر هذا (( دم الحائض
)) وبالرغم من ذاك تناول الشاى دون أخرة, فكان مع ذكاءة وشعورة الداخلى
بأن هناك شيئا تكنة الزوجة أن أحضر الليمون الذى يعمل على ( ترسيب ) الشئ
الضار فى قاع الكوب.
ومع ذلك جعل فالح الحادثة تمر على أكمل سلام , وراحت شرور فتن الزوجة أدراج الرياح.......
وبعد
بضعة ايام لم تهدأ النفس الأمارة بالسوء , فالزوجة تفتك بها عوامل الغيرة
والغضب القاتل بسبب زواج فالح , وأصرت على الأنتقام بشكلا او بأخر , كانت
تدرك تماما أن فالح من الأشياء التى كان يحبها لاسيما من الأغذية تناول
كميات كبيرة من ( البصل الأخضر ) فقامت فى أحدى الليالى والمكر يترأسها !!
تناولت الست مجبورة ( دم الحائض
) وقامت بأذابتة بالماء حتى يكوم غزيرا كثيرا وذهبت بة ليلا الى الأرض
الزراعية التى يعمل بها فالح وأشبعت محصول البصل من خليطها الفاجع .. وقد
كان .
ومع
من نضج من المحصول وكالعادة أقدمت على الزوج اثناء الطعام ( ربطة ) من
البصل , لاكن كان الشك ايضا يجري فى عروق فالح كمجرى الدم فأخذ البصل وقبل
تناولة يقوم بالفحص فرأى شيئا غريبا وهو أن قلب البصل ليس أبيضا ناصعا كما
هو طبيعي بل بة بعضا من العروق الحمراء خفيفة اللون فتركها على الفور وهو
لا يعلم حقيقة الوضع أنما كان الشك فقط وقام عن مطعمة راحلا بربطة البصل
لأحدى ( معامل التحليل ) التى تحتص بذلك من أجل معرفة مايدور .... وبالفعل
صدقت شكوكة بعد عدة أيام كان تقرير المعمل التحليلى ان العروق الحمراء
ماهى الا ( الدم الحائض) .
وبعدها
تلقائيا ذهب فالح بزوجتة الى دار أبيها وأمام أخواتها يقص لهم الحادثة
وأنة الشئ الذى تكرر من قبل لكن نعمة الامهال لن تطيل فنحن بشرا فى كل
الاحوال , وأقرهم بحقيقة الرغبة فى الانفصال عن الأبنة الخاطية وهم الأكرم
لها دون السعى فى دائرة الاحكام والقضاء.
ثم
بعد ذلك ونحن أمام هذة القضية الجد خطيرة فألى أى حال ننساق الى فتن
الشيطان والسعى وراء رغباتة الفتاكة , وهاهى المرأة تمتلك العديد من
الألغاز والتناقضات فألى حد كبير قام الأسلام بتكريمكها برفع مكانتها
وشأنها بين المجتمع الأنسانى قاطبة , وجعلت الجنة تحت أقدامهن , وكانت أمك
ثم أمكك ثم أمك والى غير ذلك, فبتن الأن يمحن هذة الصور بمثل هذة الشنائع
والفتن المغرضة فصاروا هم مصدرا رئيسيا للفتن فكان هم أكثر أهل النار .
لكن
الله ليس بغافل عما يعملون , مرت الأيام والسنين على مجبورة دون زواج حتى
مرت بحالة نفسية رهيبة نتجت عنها (( الشلل العضوى الكامل )) و فلا تتحرك
ولا تتكلم ولا تسمع , فقد سلط الله عليها أقرب من كان أليها ابويها
وأخوتها الذين كانوا يتعمدون رفض أى شابا يتقدم اليها من أجل تطهيرها فأذا
كان الزواج هو ما فعل بكى هذا فلنقم بمنعها من هذة النعمة , على حين أخر
كانوا دائما على محاولات بالزوج فالح الذى أكرمة الله الطفل لأعادة
الأحوال كما كانت لكنة رفض معللا أنة لا لاأمان معها بعدما حدث .
ثم كانت الخاتمة بأن وافتة المنية على فراشها وأنتقلت الى ربها...
لا تعليق
أصبحت الفتن كقطع الليل المظلم ...
.... (( يأتى زمانا يمر فية المرء على قبر صاحبة يقول , هنيئا لك مما أنت فية على ما نحن فية , ياليتنى كنت مكانك !! ))
| |
|
حان باك
عضو ذهبى
المساهمات : 461
تاريخ التسجيل : 26/01/2009
| | موضوع: رد: امرأ’ بشعة قصة حقيقية وقعت الأحد فبراير 22, 2009 2:52 pm | |
| مشكوررررررررررررررررررررررررررررر جدااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا | |
|
